لا أفهم لم يعاملني ابني بهذه النديّة؟ لم أقصر في حقه يومًا ليصبح ابنًا عاقًا، لا يستشيرني ولا يهتم برأيي، أشعر أن ابني لم يعد ملكي. قالتها بقلب مفطور تبكي عقوق ابنها الذي قرر الاستقلال بحياته بعدما شارف الثلاثين، لم تكن تضمر سوءًا أو تنوي التحكم في حياته، لكنها توقعت منه نوعًا مختلفًا من بر…